الأوائل السنبلية للشيخ المحدث محمد سعيد بن محمد سنبل المكي الشافعي / ت 1175 هـ
قال الكتاني في فهرس الفهارس (1/100): أوائل سنبل: ذكر في أولها أنه رأى أوائل لبعض الأعلام طول فيها، فأراد أن يلخص مما ذكر فيها أول حديث من أول كل كتاب، تاركا لباقيه روما للاختصار، ثم ذكر أنه يروي عامة عن أبي طاهر الكوراني وعيد بن عليّ الأزهري والشهاب أحمد النخلي المكي وعمر ابن أحمد بن عقيل، وقد قلد وتبع فيما ساقه غالبا أوائل التاج القلعي، وزعم بعضهم أنه اختصرها من أوائل الشمس محمد بن سليمان الرداني. قال صاحبنا الشيخ أحمد بن عثمان العطار: وام يذكر مستنده في ذلك ولم يأثره عن أحد، لكنا إلى الآن لم نقف على أوائل ابن سليمان بل ولم نسمع بها، من تعليقاته على الأوائل السنبلية.
قلت: في ثبت الشيخ صالح الفلاني الكبير المسمى بالثمار اليانع وهو عندي بخطة حين ترجم لشيخه الشهاب أحمد الدردير واجتماعه به عام 1199 بمكة ما نصه: قرأت عليه أوائل الكتب للشيخ محمد بن سليمان الرداني، وكذا قال في ترجمة الشيخ التاودي ابن سودة: قرأت عليه أوائل الكتب للشيخ محمد بن سليمان الرداني، من خطه. وقال الفلاني في الثبت المذكور في ترجمة السيد عبد الله المرغني الطائفي: قرأت عليه شيئا من جمع الفوائد للشيخ محمد بن سليمان الرداني ومن أوائل الكتب له، ومن خطه نقلت ورأيت في فهرس مكتبة أبي الحسن بن ظاهر الوتري المدني التي كانت عنده أن منها رسالة الأوائل للرداني، وفي آخرها إجازة العارف النابلسي بخطة للمنيني. وقد ذيل على الأوائل السنبلية هذه مؤلفها أحاديث من عدة كتب أخر تقارب الثلاثين كان غفل عنها في الأصل، رواها عنه تلميذه الشيخ إسماعيل النقشبندي والشمس محمد بن سليمان الكردي المدني وغيرهما. وهذه الأوائل هي المستعملة بديار الهند والحجاز غالب. اهـ
طبع في مكتبة دار العلوم الرحيمية باندي بوره كشمير اعتنى بها زين العابدين الأعظمي ومعها تعليقات الشيخ عبد الحق الغله ابادي المكي /ت 1333هـ والشيخ حبيب الرحمن الأعظمي/ـ 1412هـ, وطبع اأيضا في دار البشائر الإسلامية بيروت تحقيق الشيخ عبد الفتاح أبو غدة
قال الكتاني في فهرس الفهارس (1/100): أوائل سنبل: ذكر في أولها أنه رأى أوائل لبعض الأعلام طول فيها، فأراد أن يلخص مما ذكر فيها أول حديث من أول كل كتاب، تاركا لباقيه روما للاختصار، ثم ذكر أنه يروي عامة عن أبي طاهر الكوراني وعيد بن عليّ الأزهري والشهاب أحمد النخلي المكي وعمر ابن أحمد بن عقيل، وقد قلد وتبع فيما ساقه غالبا أوائل التاج القلعي، وزعم بعضهم أنه اختصرها من أوائل الشمس محمد بن سليمان الرداني. قال صاحبنا الشيخ أحمد بن عثمان العطار: وام يذكر مستنده في ذلك ولم يأثره عن أحد، لكنا إلى الآن لم نقف على أوائل ابن سليمان بل ولم نسمع بها، من تعليقاته على الأوائل السنبلية.
قلت: في ثبت الشيخ صالح الفلاني الكبير المسمى بالثمار اليانع وهو عندي بخطة حين ترجم لشيخه الشهاب أحمد الدردير واجتماعه به عام 1199 بمكة ما نصه: قرأت عليه أوائل الكتب للشيخ محمد بن سليمان الرداني، وكذا قال في ترجمة الشيخ التاودي ابن سودة: قرأت عليه أوائل الكتب للشيخ محمد بن سليمان الرداني، من خطه. وقال الفلاني في الثبت المذكور في ترجمة السيد عبد الله المرغني الطائفي: قرأت عليه شيئا من جمع الفوائد للشيخ محمد بن سليمان الرداني ومن أوائل الكتب له، ومن خطه نقلت ورأيت في فهرس مكتبة أبي الحسن بن ظاهر الوتري المدني التي كانت عنده أن منها رسالة الأوائل للرداني، وفي آخرها إجازة العارف النابلسي بخطة للمنيني. وقد ذيل على الأوائل السنبلية هذه مؤلفها أحاديث من عدة كتب أخر تقارب الثلاثين كان غفل عنها في الأصل، رواها عنه تلميذه الشيخ إسماعيل النقشبندي والشمس محمد بن سليمان الكردي المدني وغيرهما. وهذه الأوائل هي المستعملة بديار الهند والحجاز غالب. اهـ
طبع في مكتبة دار العلوم الرحيمية باندي بوره كشمير اعتنى بها زين العابدين الأعظمي ومعها تعليقات الشيخ عبد الحق الغله ابادي المكي /ت 1333هـ والشيخ حبيب الرحمن الأعظمي/ـ 1412هـ, وطبع اأيضا في دار البشائر الإسلامية بيروت تحقيق الشيخ عبد الفتاح أبو غدة
للتحميل :
0 komentar:
Posting Komentar